
ست مصريه هي وابنها حبت تعيش اللحظه مع ابنها وفجاه واحده وهم بيهزروا الواد سخن عليها وما بقيتش اعرفها تقول له ايه وكان في كاميرا مرعبه في اوضه النوم
الاصلع النياك يلتقي بشرموطة في الشاطئ فيأخذها لشقته ليشبع فيها نيك و كانت سكسية و سهلة مثلما يحب فتياته و لما كانت اخيرا عارين في سريره و زبه كان الاخر من براعتها في المص و اللحس امسكت زبه و صعدت فوقه و امسكت زبه و وضعته على ثقبتها و ركبته بقوة و مع كل دخلة كان يشعر ببزازها تدعك على صدره و حلماتها تمر على حلماته و رغم انها كانت فوقه لا انه كان هو المتحكم و ينيكها حتى يقفز جسمها بقوة و عنف و لاكنها هي لا تريده ان يتوقف بل تريده ان ينيكها اقوى حتى نزلت و قذف هو .
شارك الفيديو: