شيماء الحاج و منه فاروق
انا و اخي بالتبني كنا في علاقة سرية لا يعرف بها احد و بدات عندما تسللت الى غرفته في احد الليالي لاني غرت من الفتاة التي كانتمعه في ذلك اليوم و من تلك الليلة اصبح اخي حبيبي السري و اليوم عندما كان هو لوحده في المنزل بدات احرك جسمي امامه و هو بيشاه التلفاز بحجة اني انظف غرفة الجلوس و بالطبع بعدها بثواني شعرت بيده تمسك مؤخرتي بدا يلمس جسمي و انا ارحكه امام وجهه عندها وقف من ورائي و قلع لي ملابسي كاملا حتى اصبحت مددة امامه عارية تماما امسك بمؤخرتي البيضاء التي كان يموت عليها و رأيتيها فقط تجعل زبه منتصبت و مستعدا لتنيكي طوال اليوم امسكها بيديه و بدأ يدعكها ببطئ و يقبلها و يلحسها امممم ثم صعد يقبل عنقي و انا امسكت ثدياي الكبيرتان بشكل كبيرة و تجعلان اي رجل يتجنن و بدأت اعصرهما و امامه و ادعكهما بقوة حتى احسست بيده عليهما تعصرانهما و يلعب باصابعه بالحلمات ادخلعا الى فمه و بدأ برضع و يمص و يلحس يقوة جعاتني اغنج و دفن وجهه بينهما و بدأ يلحسني ثم نزل يديه الى كسي و عندما رأى كم كسي مبلول انزل فمه و بدأ يرضعه و يلحسه و يمصه و انا الهث عندما اسع اممم تخرج من فمه ثم ادخل اصبعين الى داخلي و بدأ يحركهما بداخلي اااااه سوف اجن بقي يحركها يدخل اصابعه حتى داخلي و يحركهما دائريا ثم يجذب اااااه حتى انفجر كسي بالماء ااااامممم فلم اعد استحمل دخلت زبه الى فمي و لحسته حتى هيجته و مددني على ظهري و دخل الى كسي اخييييرا بدأ ينيكني بقوة اااه كم كنت اموت بزبه بدأ يدعكه شفايف كسي في نفس الوقت امسكت بجانب الكنبة من اللذة جسمي اصبح خارج عن السيطرة و جعلني افقد السيطرة ثم ادرني على بطني و رفع مؤخرتي و دخلني الى طيزي و حواني و هو يصفع مؤخرتي و عندما نزلت وضع زبه بين بزازي و دعكه حتى فرغ فوق حلماتي الحساسة .
شارك الفيديو:
