
منك اغنية تنامى وردها حتى احتل اشواكي واخرج الشوق من أعماق ذاكرتي واسمع الميل للتوحيد من فاك سافرت والقلب في ذكرى معتقة فيها الحنين إلى حسن تبناك ومد فيك تصاميما كلفت بها سبحان من قطف النعمى واعطاك لكنني رغم وجدي ماامتثلت له ولذت بالهدف الأسمى لنجواك أحمد طراف
أحلى بيضاء ممحونة الزب في كسها الأحمر تتناك و تصرخ من حلاوة النيك الشديد ويبدأ معها نياكها الفتي بان يبرك فوقها وهو لابس بنطال وتي شيرت وهي عارية من كل شيئ فيرفع ساقيها ويعتليها يلتقم بزازها الحلوة المكورة و يمصصها بقوة ويثيرها بشدة وهي تأن و تتأوه و تتمحن فهي مستثارة وهو ينزل إلى بطنها فيلحس و يمص ثم إلى كسها المشعر فوق المشافر قليلاً فيلحس و يبعص وهي تتلوى و تمسك براسه تريده أن يلحسها أكثر و أن يمتعها اكثر ثم تعطيه دوره فيخلع ثيابه كلها ثم تفتح ساقيه و تتسلم زبه مص ولحس ولعق حتى يفجر بها ويركبها ويزرع زبه في كسها المحمر الوردي من الداخل فينيكها ويمتعها بوضعيات منها وضعية الكلبة و أن تركبه وضعية الفارسة.
شارك الفيديو: