
الحقوني اخويا بينكني من بزازي اي اي اي ايده ده بيقفش في بزازي الحقوني القنوني اخويا بينكني وانا نايمه ولا الحقوني انا نيمه واخويل بينيك وانا ولاحول ولاقوة الا بالله
ابن الجيران يتسلل الى منزل الفتاة السكسية بعد ان يرى ترمتها العريانة فلا يستطيع ان يقاوم و قفز من حديقتهم الى حديقتها و اغراها حتى استسلمت له و كانت يديه لا تفارق مؤخرتها و هو يقبلها و لما بدات تمص له زبه كان يشعر انه في اسخن حلم لم يرد ان يستيقظ منه حتى يقذف و يصل الى الهزة الجماعية و البرطيقة التي نيكها فيها بعدة وضعيات كانو يلهثون و يرتعشون في الاخر .
شارك الفيديو: