يربط زوجته بالحبل
فيديو نيك كس صغير رطب لجميلة قدمت نفسها بثوب نيك قاهر لونه اسود فيها معالم انوثة ولا بالخيال تسعق العقول وتسرق الباب النفوس من صميم صميمها وقد اخذت برضاعة قضيب ذكرها القاهر الذي وقف الى جوار راسه فامسك براسها من اطراف شعرها بينما كانت عيناه تسرقان النظرات من تلك الفاتنة ومن صدرها الظهر بابهى الحلل كالصواريخ الجنسية الذرية المدمرة قد ود الانقضاض عليه وعصره بقوة وجنون للاستمتاع بتلك البلاد الخصبة مشقت الشابة البهية القضيب الطويل العريض بتيام وحب وغرام ولا بالاحلام حتى انتشى القضيب فوقف مثل الصاروخ هو الاخر ويا جبل ما يهزك ريح اخذ العزيز يمتزق ثغرها الحسن المكتسي حمرة ذوبت قلب الشاب والقضيب في آن معا, فاخذت تمص والقضيب يقطع انفاسها والشاب غارق بحبها سعيد بافعالها مجنون بمفاتنها اسير لاشجانها الطافحة فعبق في الارجاء مثل نهر الحب العاتي لم يمضي الكثير من الوقت على الشابة وهي تمص والشاب الفحل يمسك براسها ثم وبسحر ساحر قام الطرفان بالتعري لتبقى الشابة بصدرية وحدها لتسند فيها صدرها المتدلي كاكواز الكرمة الشهية النضرة المستوية التي تنتظر من سيقطفها ثم عادت الشابة لامتشاق العزيز وهي تفرك بعشها وتدلك شفراته بيدها الناعمة خالص وعلى الصوفا البيضاء جلس الشاب فركبته الفاتنة وظهرها اليها وغرست القضيب في كسها الغارق بالعسل ثم اخذت تنكح العش بحرارة والشاب يلاعب بظرها فلا يوجعها حجمه الا ان ذلك لم يمنعها من الصياح وحتى البكاء باهات دوت مثل الموسيقى في قلب الشاب فاشعلته ثم وبعدها برمت الشابة فاستمرت بركوب القضيب ولكن مثل الفارسة والشاب يدغدغ فلقات طيزها من الخلف وهي تضرب بالعش فاخذ الشاب ومن محنته يفرك ببخش طيزها ثم وبعد الجزيل من النيك قامت الشابة فارتمت على العزيز لتمصه وتغسله وتمتشق ذرات العشق عن مداته وهي تلاعبه بيديها النواعم وشعرها يدغدغ قامته وفمها يحرقه بانفاسها الصاخبة المفعمة بالعشق والغرام السلهبي القوي ثم تتمددت الشابة جانبيا فتمدد الشاب خلفها ونزل بها دق من الخلف بكل قوة ورجولة وفحولة ولا بالاحلام والشابة تصيح والشاب يدق بها بقوة فاخذت تصيح له وهي تلاعب بظرها وتفركه بحرارة بالغة وشرارات الحب المعروفة بالكيمياء ظاهرة باوجها بين الطرفين والشابة مغرمة بالقضيب لاذنيها والشاب سعيد بالكس لطنفوشه وما هو الا القليل حتى فجر الشاب الحليب فوق عانتها بعد ان بلغ احلى النشوات في اروع فيديو نيك كس صغير رطب
شارك الفيديو:
