أم مع ابنها في سينما المنزل
شاب في سني و قوتي كل ما يفكر به هو ان يمرح و يحظى ب نيك حار مع الفتيات الجميلات كان نوعي المفضل هو الفتيات الشقراوات باجسامهم الجميلة و بشرتهم البيضاء الناعمة مثل بشرة الطفل الصغير وكسهم الوردي المبلل الضيق و بجسم مثل جسمي لم يكن صعب جذب الفتيات تعرفت على سارة في الشاطئ و كانت قد سمعت قصص عن زبي الكبير من صديقاتها و ارادت ان تجربه و هي كانت من نوعي المفضل لهذا جلبتها معي الى المنزل ادخلتها مباشرة الى غرفة النوم و جللبتها الى حضني و بدأت اقبل شفايفها المغرية فضلت ابوس في شفايفها المليانة الشهية بكل لهفة و ادخل لساني الى فمها و العب بلسانها و بعد ذلك قلعتها القميص الذي لم تكن لابسه حاجه تحته و بدات ارضع فى بزازها الكبار الحلوين كان طعم حلماتها المنصبة مثل حلويات الفريز ممم و بعدين نزلت على كسها الناعم الجميل بعد ان تركت حلماتها حمراء من العض و المص و فضلت امص في كسها و شفراتها المنتفخة لحد ما نزلت شهوتها على لساني و قامت هى كمان تقلعني ملابسي حتى عرتني تماما مثلها و قالتى و هي تقبل زبي اككك حبيبي كم زبك كبير و لذيذ و فضلت ترضع فيه لمدة طويلة جدا لحد ما نزلت للمرة الاولى فى فمها و شاهدتها تبلع حليبي الذي نزل على شفتيها و بعدين فضلت ابوس فيها و العب ببزازها لحد ما زبى وقف مرة تانىة و فضلت الحس فى كسها وهى تغنج اااه انا حموت نيكني اااه ااااه انا على اخري ااااه جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها ومددتها على بطنها و ودخلت بين ركبتها لادخل زبي الى اعماق ثقبة كسها الضيقة و فضلت انيك فيها من كسها وهى تصرخ بعدها ادخلت زبي الى طيزها و كان تصرخ من كبر زبي و شعرت بثقبتها تتوسع و لاكن هذا سخنني و جعلني انيكها اسرع اسرع اسرع حتى جبت ظهرها و نزلت معها في نفس الوقت .
شارك الفيديو:
