الأب الديوث و ابني الممحون
في هذا الفيديو امهات ممحونات لا توجد لديهم طريقة لترييح انفسهم غير الاستمناء لتريحنا نفسهم … بعد ان دأت من يوم طويل في العمل كنت متعبة جدا لهذا جلست و اخذت مشروبا لاهدئ اعصابي و لاكني الشيء الذي سيهدئني فعلا ان اريح ذلك المكان الساخن الذي يعطبني من محنته و يجعلني اخرج عن السيطرة كلما افكر به … قلعت قميصي و اخرجت بزازي الكبار الجميلتين ثم بدات العب بحلماتي بين اصابعي ااااه لقد اشتقت ان ارضع بهم احد و اجعله يحلبني و يتلذذ بطعمي ادخلت اصابعي في فمي و بللتهم تماما ثم انزلتهم الى حلماتي و بللتهم ثم بدأت اقرصهم و اجذبهم بين اصابعي اوووه بسرعة حتى اصبحت اغنج و احسب كسي يتبلل اكثر و اكثر بعدها انزلت يدي ببطئ الى بطني ومن تم الى مكاني الساخن نار كسي الذي كان لا يزال بدات ادعك نفسي من فوق ملابسي الداخلية و انا و احس ببللي عيها اااه ااااه امممم اوووه ااممم عندها لم اعد استحمل قلعت ملابسي الداخلية و وضعت يدي في منطقتي الساخنة كنت ملتهبة و شفراتي منتفخة و حساسة كلما لمستهم اصرخ بجنون … احسست باصابعي و هي تلاعب شفتي كسي الوردية و انا اتخيل لسان حبيبي يلحس و يمص و يرضع شفتي كسي و ظبري و طيزي ااااه ااااي ااااه كنت احرك يدي على نفسي بسرعة كبيرة حتى تببللت يدي ااااه اااه اااي ااامم ااااه كسي ناااار اااه …. لم تعد تستحمل اكثر رفعت رجليها لاخرهما ثم ادخلت اصبعها الاوسط الطويل الى ثقبة كسها و بدات تدخله و تخرجه بسرعة كبيرة و هي تصرخ و تعطي نفسها اسخن نيك بقيت هكذا مدة طويلة حتى وصلت انزلت الماء الكثيف و اللذيذ و رفعت يديها الى فمها و لحست مائها كانت تستمتع بطعمه امممم و شعرت بكسها اللذي كان ممحونا و مشتعلا مرتاحا الان و ينبض من رعشتها لقد كانت هذه افضل و اسخن طريقة لتريح نفسها و تعمل هذا كل يوم .
شارك الفيديو:
