الابنة تعالج ابوها السكير و تمص زبره ليهدا
لقد مر اسبوع على اخر مرة نيكت حبيبتي لانها كانت مسافرة ي اجازو مع عائلتها و لاكني عندما دخلت الى غرفتي اليوم وجدتها ممددة فوق سرير و ترتدي قميص و كيلوت رقيق فقط رأيتها هكذا كان مثل حلم ساخن نزلت فوق جسمها بجسمي و بدات اقبل شفايفها الممتلئة الناعمة و انا اهمس لها كم اشتقت اليها و الى بزازها الجميلتين و كسها المببل الممحون من اجل زبي بدأنا نقبل بعضنا ببطئ و لاكن بحرارو و يدي تدعك بزازها و انا احس بانتصاب حلماتها على كفي اوه زبي كان منتصب و مستعد لتنيكها منذ الان بدات تقلع لي ملابسي حتى عرتني تماما مثلها نزلت على كل جسمها بوس و مص و لحس مددت جسمي فوق جسمها و نزلت على بزازها الناعمتين كم اشتقت اليهم و مذاق حلماتها الوردية اممم اغرقت وجهي بينهما ثم نزلت الى كسها و فتحته و بدا اقبل شفراتها و امصمصهم بكل لهف و هي تلهث و تغنج بعدها وقفت امامها و امسكت زبى و وضعته فى فمها واخذت تمص و ترضع و تهمس و حشنى و حشنى كثير امممم وتضرب به على خدها و شفتيها و تضعه على بززها فانا تهيجت جداً لهذا المنظر و اصبحت على اخري اجلستها على وضعية الكلب و فتحت طيزها الحلو ثم ادخلت زبي داخل ثقبتها و نيكتها بكل قوة حتى كانت بيضاتي تتخبط عليها و انا الهث و اتأوه و هي تغنج بكل قوة ااه اااه اااه ثم فتحت رجليها كان كسها احمر و مشعر قليلا و مبلل يشهي ادخلت زبي الى و احسست اني دافئ بداخلها ثم بدات احركه من الداخل الى الخارج و اجعلها تصرخ اسمي اااه ااه نيكني حبيبي اااه اااياااي ااااه اااه كنت اعشق ان اسمع صوتها تغنج و تصرخ بسببي في تلك اللحظة نزلت بداخلها كمية كبيرة من مني الذي تجمع طوال اسبوع غيابها عني و بعدها بساعتين اعدت نيكها اقوى من قبل .
شارك الفيديو:
