الفلسطيني عزيز صبيحة وصديقته الاجنبية مزة جامدة الجزء الرابع
في هذا الفيديو الساخن نشاهد ابن يغتصب أمه صاحبة البزاز الكبيرة وينيكها في كسها المشعر. “راجوك لا، ما تعملش كده.” صرخت الأم في ابنها بينما هو يجرها إلى سريرها. لقد أكتفى منها وحان الوقت ليريها من هو رب المنزل. يمزق قميصها ويجذب بزازها الضخمة. وبينما يمسكها من حلقها يدفع زبه الكبير في فمها الباكي. وأحس بمتعة شديدة وهو يغلق فمها لمرة في حياته المتناكة. تتمسك الأم بقوة بملاءت السرير بينما أبنها يدفع زبه في داخلها. ولا يمكنها أن توقف ما يحدث. الزب الكبير يملاء كسها ويمطه. وهي يستعملها كأنها أداة جنسية يمكنها فقط أن تستلقي على السرير وتتقبل الأمر. ومن ثم يحدث ما هو أسوأ يدفع زبه المبلول من كسها في طيزها. حراق أوي. ينيك طيزها على الناشف ويجبرها على تأخذ زبه الملوث في فمها. كانت تتشرمط حوله طول حياتها واليوم تدفع الثمن. “لا ما تعملش كده في أمك” ترجته لأخر مرة بينما يدفعها على الأرض ويقذف على وجهها الجميل. وأسوأ ما في الأمر أنها عميقاً داخلها ارتعشت من زبه مثل العاهرة.
شارك الفيديو:
