القص يضحك سحر
معنا في هذا الفيديو شرموطة ساخنة نراها تمارس مص الزب لحبيبها في الخلاء وهي تخون زوجها بعد أن تزوجته علي غير حب و لكن طمعاً في ماله. كان حبيبها الذي معها قبل الزواج يقوم بتفريشها و اللعب في بزازها و طيزها و سائر جسدها أما كسها فكانت تأباه عليه بشدة فكان فقط يكتفي بتفخذيها فيضع زبه ما بين فخذيها المبرومين الساخنين و ينيكها ما بينهما في شقته الفارغة إذ كان أعزب أو يفرش كسها أحياناً فيضع رأس زيه في مقدمة كسها ما بين مشافرها و يروح و يجيء برأسه في شق كسها فيسخن شهوتها بقوة فيرعشها و هو في ذات الوقت يلتقم حلمتيها المبرومتين اللاتي طالتا بفعل الاستثارة ثم يأتيه هو الأخر القذف فيدفق حليبه فوق بطنها اللطيفة الرقيقة. أما الآن فقد اشتاق لها و اشتاقت له بعد أن تزوجت فأخذها في نزهة خلوية في سيارته ثم هاج عليها و هاجت عليه و لما كانت عليها الدورة طلب منها أن تدلعه فأنزلته و أخرجت زبه وراحت أفجر شرموطة تمارس مص الزب لحبيبها في الخلاء وكانت بالشورت و بلوزة عارية الزراعين ترتدي نضارة شمس فأخذت ترضعه له بحلاوة وسخون و سط الخضرة وهو يمسك براسها و يستحثها ويهمس: أنزلي عم طيزك..فتنزل و تمصه و تمتعه و تكيفه وهو يصورها..
شارك الفيديو:
