المدرسة الممحونه تتناك من الاب لتخفف حزنه
فوق السرير راح يرفع ساقيها عالياً و يركب زبه في طيزها بالكامل وهي تصرخ و تتأوه آه آه أه و يشتد عليها و ينام فوقها بكل قوة و يغيب زبه في طيزها وهي تأن و تتأوه أممم أممم أممم و راح ينيكها بقوة ويدخل زبه حتى الخصيتين وهي تكز فوق شفتيها و ساقيها يضربان ببزازها لقوة فشخها وهي تمسط بفلقتيه بيديدها و زبه زائغ بطيزها وأحشائها وهي بذات الوقت تلعب له يف خرم طيزه تستثيره بقوة وهي تتأوه وهو يرهز و هو يستمتع وهي تستمتع بنيك طيزها و تتمحن و تشهق و تزفر آه ثم ثم نراه يركبها وهي مفلقسة وهي ما زالت تتأوه و حتى غذا دنت شهوتها أخذت تلعب في زنبورها وكسها بأصابعها وفرائصها ترتعد بقوة.
شارك الفيديو:
