راقدة علا ضهر
شقراء جميلة ملفوفة الجسم مثيرة الوركين و الساقين ليس على وسطها غير كيلوت رقيق جداً يبز معظم لحم طيازها يسخن عليها نياكها وهو معلق الكاميرا يصورها دون علمها فيخلع بنطاله و يلمح بنيكها فتهز طيزها ليسخن بشدة ويقعد بساقيه بين فخذيها وهي راقدة على بطنها لنراه يننزل كيلوتها كي يدلك طيزها المقببة يسخنها ويرشق زبه في كسها فيدلكها بسخونة وهي كالقططة التي تنتظر دكرها أن ينيكها ثم نراه يصفع فلقتيها يستثير هوتها و يحس فوق لحم طيزها المقببة ثم يمسجها بالزيت فتتمحن: هيا هيا…مذاق يديك مثير للغاية…يفرك ظهرها ثم يسخن بقوة ورخج زبه يرشقه في كسها ويتركه فلا ينيك فتسخن هي وتهز طيزه ترضي رغبتها للنياكة و ذلك حتى يصرخ وتصرخ ويدفقا شهوتيهما.
شارك الفيديو:
