سوداني االسون
كنت اذهب كل يوم لمنزل جارتني لانها كانت لطيفة و تعاملني مثل صحبتها حتى اتى اليوم الذي بدأت تغازلني فيه و بدات تقبلني و انا استجيب اليها و اتركها تلمسني من بزازلي و كسي و اتمنى الا تتوقف و لاكني خفت ان يدخل علينا احد و خصوصا زوجها فمنعتها و قلت لها توقفي و قالت لي لتخافي يا حلوة و لاكن لترتاحي اكتر تعالي معي ذهبتا الى حديقتها التي كانت مستخبية عن الحي و جائت في مكان مهجور قلعتني ملابسي ثم شاهدتها تفعل تفسي الشيء حتى كنا ملط و كنت خجولة في الاول و خصوصا عندما اجلستني فوق الزحلوقة و رجلاي مفتوحة على الاخر و كسي الوردي المحلوق امامها لترى كم انا مبللة و اريدها نزلت على رجليها امامي و بدات ترضع بزازي كنت احس اني امراة ترضع ابنتها الجائعة ثم شعرت باصابعها تمر على كسي ااه ايااي كلما اسرعت حركتها كنت اعض على شفتي اكتر لكي لا اصرخ و فجأة شعرت بيد تحط على كتفي من الوراء قفزت من مكاني من الخوف و خصوصا عندما رأيت انه زوجها لاكنه لم يصرخ بل على العكس امسك ببزازلي و بدا يدعكني بطريقة ساخنة و يقرص حلماتي حتى سمع تغنيجي ثم نزل بلة قبلة مهجة ساخنة لسانه كانت يتراقص مع لساني و يلحسني و يمصي ثم نزل يرضع بزازي و زوجته لا تزال تأكل كسي و يبدو انه غار منها لانه طلب ان يغيرو الوضعية بدأ يقبلني من بطني الممشوق من فوق كسي حتى شعرت بلساني على شفراتي بترحك بسرعة البرق و بدأ يلحسني و انا احرك كسي على فمه و زوجته تمصمص حلماتي كنت اعتقد اني سأنفجر من كتر اللذة و اعتق اني كنت احلم و في الاخير نزلو هما الاثنين يأكلون كسي اكل و يقبلون بعض عندما تلتقي السنتهم بين شفراتي ااه ايااي ااه اااه و لم يتوقفو حتى نزلت و منذ ذلك اليوم اصبحت وجبتهم المفضلة ليتشاركوني بينهم مثلما يريدون .
شارك الفيديو:
